لا يرقون الى مستوى الحضارة، ولا يعرفون لها معنى. انهم الفلسطنيون، انهم اعضاء الكنيست الاسرائيلي العرب .

خونة هم؟ ولا مبدأ لهم. يشاركون في تظاهرات داعمة لمن يكنون العداء لدولة اسرائيل، وهم في برلمانها يقبعون، مستفدين من الامتيازات المادية.

اقسموا الولاء لامن الدولة الاسرائيلية، اعطتهم جنسيتها، وفتحت امامهم مجالات العيش بكرامة وكبشر، مع كامل مقومات الانسانية التي يفتقدها اي مواطن عربي في الدول العربية الخالية من الحقوق والواجبات تجاه الانسان.

وهنا نسأل
ما مصير الخائن في اي دولة كان؟ ما مصير العميل المحرض على امن الدولة وسيادتها؟
ما مصير المخرب والاستفزازي والارهابي…. ؟

اسئلة، اجوبتها موحدة في كل مكان وزمان ، ولكن في اسرائيل يعتمد ضبط النفس والمراعاة بسبب الديمقراطية، ولكن لكل شيء حدود حتى للمسار الديمقراطي.

فاننا باسم الشعب الاسرائيلي، نطالب الدولة الاسرائيلية، باتخاذ اجراءات حازمة لابعاد هذه الحثالات عن دولتنا، واتخاذ الخطوات اللازمة لوضع حد لهذه المهزلة المتخفية وراء مبدأ الحرية والتعبير عن الراي

صواريخ حزب الله وانفاق حماس ليست المشكلة، بل لب المسألة تكمن في الداخل الاسرائيلي، حيث تكثر الجراثيم التي باتت تقض مضجع بيته وتفتح ابوابه للارهابيين

ان الاوان للتحرك
ان الاوان لنحمي اسرائيل

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *