يتحدث العرب كثيرا عن "عنصرية" دولة اسرائيل وشعبها، وينتقدون حقها في اعلان هويتها اليهودية .
لكنهم لم يتطرقوا يوما، الى الحرية الدينية التي تمنحها للمواطنين الاقليات، دون ان تتدخل في حياتهم اليومية او مضايقتهم اسوة بالدول العربية مروجة الدعايات والافتراءات.
 
 
في رمضان تجندت قيادات دولتنا لتوجيه التحية والمعايدة ايمانا منها ان روح السلام مهما بهتت بسبب الظلم والافتراءات تبقى ثابتة وشعاعها يصل الى كل نفس 
 
معايدة رئيس الوزاء السيد بنيامين نتنياهو

 
تحية الناطق بلسان جيش الدفاع الاسرائيلي البريغدار يؤاف مردخاي 

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *