ومن الله معه لا يقوى عليه أحد

الإرهاب ضرب إسرائيل مجددًا, معتمدًا أسلوبًا آخر من الإجرام. إرهاب! لا يختلف عن ذلك الذي يضرب العالم وإنما جزء لا يتجزأ منه تحت مسمى قضية شاب القدر عليها ولم تشب ألا وهي "فلسطين"…

أين هو المجتمع الدولي؟ أين الاستنكار العالمي؟ فدماء اليهود لا قيمة لها ولا معنى؟

يعتدون علينا, يفترون, يقتلون ويحرضون وفيما بعد يتباكون.. يدنسون سيادتنا باختراقات انفاقهم الارهابية. والعالم يغط بصمت عميق. صمت لم تهزه صرخات الأبرياء الإسرائيليين ونواح الأمهات ووجع المصابين. لنبقى نحن لأنفسنا, نحمي سيادتنا وشعبنا وأرضنا.

وما الله معه لا يقوى عليه أحد
يشوع الفصل الأول

5  لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ. كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ. لاَ أُهْمِلُكَ وَلاَ أَتْرُكُكَ.
6  تَشَدَّدْ وَتَشَجَّعْ, لأَنَّكَ أَنْتَ تَقْسِمُ لِهَذَا الشَّعْبِ الأَرْضَ الَّتِي حَلَفْتُ لِآبَائِهِمْ أَنْ أُعْطِيَهُمْ. "