أطفال غزة ما هم إلا سلعة رخيصة بيد منظمة القتلة حماس تستخدمهم كوسائل قتالية دفاعية لتحقيق مآثرها. فهؤلاء "الضحايا" تحولوا منذ سيطرة حماس الإرهابية على قطاع غزة أكياس رمل يختبئ وراءها المجرمون، معتمدين نهج "غسيل الدماغ" بحق أبرياء انتزعوهم من أحضان عائلاتهم، غرروا بهم ووعدوهم بـ"الجنة"حيث الحلويات والأموال، ضاربين عرض الحائط براءتهم، لاستخدمهم دروعا يحتمون خلفهم.
يتخذ الإرهابيون الأطفال والنسوة والشيوخ سياجا يستترون به أثناء إطلاقهم الصواريخ، وعندما ترد إسرائيل مستهدفة الخلية الإرهابية يسقط الضحايا الأبرياء وهكذا تتحول دولتنا إلى "مجرم " معتدي على العزل في الإعلام العربي.
هذه هي إستراتيجية عمل هذه المنظمة الإرهابية تتاجر بدماء الأطفال الفقراء، تطلق صواريخها الإجرامية من المدارس والمساجد والأحياء المكتظة بالسكان وتقيم مخازن الأسلحة من غرف الخدج محاطة بأطفال مخدوعين.
جريمه بشعه بحق الانسانيه عندما يتصارع الكبار ويسقط الاطفال مضرجين بدمائهم – لا للقتل لا للعنف لا لل ارهاب نعم للامن والسلام
لالاسف يقومون بنشر افكار قتاليه لاطفال من الافضل ان يتعلموا ثقافة مفيده للحاضر والمستقبل لكن هذه هي نتائج الارها ب والجهل .