بعد ان عبر الشعب السوري مسارات مختلفة من غسل الدماغ على مر العقود، نتيجة الاعلام العربي المسير والمعتمد سياسة البروباغندا والكذب والرياء التي ساهمت في تأجيج نار الحقد تجاه اسرائيل… جاءت الضربة !!!! واذ "بعدوتهم اللدود" تظهر على حقيقتها وتتراءى لهم الاكثر انسانية، يوم وقعوا في حرب دخل فيها الجميع بعد ان تخلى عنهم " الاشقاء" والحلفاء..

فتحت اسرائيل ابوابها، الى الجرحى والعجز والاطفال، لتطهر جراح الحرب الغادرة التي اكلت من اجسادهم، فكانت هي المعيل والمعين…
اسرائيل كانت وستبقى عنوان الانسانية في محيط يضج وحشية.

اسرائيل ايقونة الانسانية في محيط الوحشية

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *