ما من حق يضيع، وما من حقيقة مغيبة.. مهما اشتدت مشاريع الكذب والرياء التي يعتمدها العرب بحق دولة اسرائيل، تنضح العدالة من كواليس التاريخ الذي جاء يؤكد ما بدأ العالم يشهده اليوم. ومعنى الكلام، صوّرت اسرائيل كوحش انساني يفتك بالبشر، والعرب ملائكة مضطهدة، فجاءت الحقائق الواقعية والتطورات الحالية، لتسقط الاقنعة وتبرز حقيقة دولة اسرائيل مدعمة بوثائق تاريخية، نقدمها لكم، لتتحدث الشاشة الارشيفية وتظهر ليس فقط انسانية جيش الدفاع بل قوته التي لا تقوى عليها اي قوة اخرى، حرب عام 1967، اكثر من اربعة الاف اسير مصري، وقعوا في قبضة جيشنا منهم خمسمائة ضابط، حاطهم السجن الاسرائيلي الذي كان ارحم وارقى من سجون بلادهم، دون ان يعامل بالمثل. حروبهم، معارك بالية من كرتون، مليئة بالجعجعة والنصر الوهمي اما نحن!! نصد حروبهم بعزيمة وقوة، لنلقن كل من تجرأ على عدم المس بامننا وشعبنا جاعلين من الانسانية تاج تكلل تاريخنا المجبول بعظمة الغار وما يلي مشاهد ارشيفية، تلخص قوة اسرائيل واحترامها الحق الانساني … حتى مع اعدائها


כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *