لا شك، في أن الكلمة الصادقة التي تأتي من رحم التاريخ لتعكس حقيقته في زمن يراد منه تشويه الحقائق واخفاء معالم الارث اليهودي، أصبحت تقض مضجع بعض الأقلام الصحافية، التي تعتبر أن ما يسطر في موقع " إسرائيل في العربية" يدخل ضمن اطار المخططات " الصهيونية" وبالطبع " الامبريالية العالمية" .

هذا ما نشر في موقع اردني وعلى صفحات "الدستور".

لن نعلق على ما ورد في المقال، لان ما نشر يدخل في عمق السياسة العربية القائمة على التباكي وتشويه الامور، واعتبار العرب دائما هدفا للمخططات.

" قبلة اليهود" الذي اثار حفيظة كاتب مقال، لم يكتب سوى الحق والحقيقة، فالارض التاريخية لما يسمونها " فلسطين" لم تعرف مسجدا قبل الاحتلال الاسلامي لارض اسرائيل، بل حملت هيكل سليمان وحضنت البيت المقدس الذي اخفيت معالمه لرسم معالم مزيفة لا وجود لها.

نحن لسنا لدينا اي مخططات الا قول الحق، وحبذا لو تلجأون الى اساليب اخرى في التكاذب والافتراء لاننا سئمنا هذا الاسلوب الرخيص.

قبلة اليهود

תגובה אחת

  1. اكثر من 1400 عام من الاحتلالات .لاراض ودول الشعوب المنطقة ونهب خيراتها .بحجة الزكاة واخراج لبيت المال وتعريب الاسماء الاشخاص والمدن بحجة لغة اهل الجنة وا عجبا ان الله الدي هو خالقنا وخالقهم لايحتاج الى مترجم ليترجم له العربي ما يقال عنه الكوردي وغيره من الشعوب

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *