يلتقط العالمُ أنفاسه، ويترقب بحذر القرار الأمريكي بشأن الضربة العسكرية ضد سوريا.

ورغم إعلان دولة إسرائيل، حيادها التام من الأزمة السورية، سياسياً وعسكرياً، نرى أبواق الشر تهدد بضربها، انتقاماً من الدول الغربية.

وعندما نتحدث عن الشر، من هو خير مجسد له سوى إيران والنظام السوري؟

وكأن إسرائيل باتت رقعة انتقام ؛ تُهدد، تُضرب دون أي سبب أو ذنب سوى تحالفاتها الغربية.

جيش الدفاع الاسرائيلي
جيش الدفاع الاسرائيلي

 

وإلى هؤلاء نقول؛ لا يجربن أ حد قوتنا وعظمتنا.. ولا يتجاسر كان من كان في المس بنا، فجيشنا أكبر من أن يهدد، وأشرس في الدفاع عن دولته وسيادته وشعبه مما يتصور البعض.

جيش الدفاع الإسرائيلي، لا يشبه جيوشكم التي تقتل شعبها لتبقى، بل هو يموت ليبقى شعبه حراً، آمناً، عظيماً.

תגובה אחת

  1. السيد الأســـــتاذ / محرر المقال المحترم

    تحية طيبة و بعــــــــــــــــد ،،،

    قمت بالأطلاع على مقالكم الجميل ( جيش الدفاع
    الأسرائيلى ) المعـبر عن الحقيقة الجلية
    بالفعل فالفارق كبيرجدا وواضح حقيقة خاصة هذه الأيام بينكم و بين كافة جيوش
    المنطقة العربية كلها .

    لكم الحق أن تفخروا بالفعل لأن جيشكم وجنودكم
    يموتون فداء و حماية لشعبكم و أمنه و سلامته .

    و تمنياتى لكم بالتقدم
    والأذدهار والسلام و الأطمئنان ودائما بأذن اللة .

    أتقدم
    لسيادتكم بكل الشكر و التقدير للتواصل و
    الى مزيد من التوفيق ،،،

    م / نبيل يوسف

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *