بقلم الباحث والمحلل السياسي غولان برهوم

عصابة "السلطة الفلسطينية" التي عملت الصلح مع حركة "حماس" الارهابية العنصرية, أدت الى هذه الازمة الصعبة والتهمة عليها!!!
اذا تطالب حكومة "الفتح" الافراج عن المخربين,
واذا مخربي "حماس" موجودين في الحكم
واذا محمود عباس يهلل المجرمين ويصرح انهم "ابطال"
اذا قاتل الأطفال والنساء والشيوخ يعتبر شخصية بارزة في ثقافة ما يسمي ب"فلسطين"
اذا كل المؤسسات واجهزة هذه السلطة الفاسدة تعطي دفعة رسمية لقتل المواطنين الاسرائيليين لا سيما اليهود
واذا لا نرى, من جهة العرب الفلسطينيين اي بديل ضد البربرية الارهابية الوحشية بل العكس هو الصحيح. . .
فلماذا ان يمنع القتل والاختطاف الفظيع القادم ضد نساءنا واطفالنا وشيوخنا العزل في كل مكان ؟؟؟