قال رئيس الوزراء نتنياهو في إطار الكلمة التي ألقاها مساء الاربعاء في المهرجان الرسمي لاحياء ذكرى إعادة توحيد شطري يروشلايم العاصمة وتحررها من الاحتلال الأردني:

"تم توحيد شطري يروشلايم قبل 47 عاما وهي لن تقسم مرة أخرى. العاصمة ستبقى لنا لأنها عبارة عن قلبنا النابض. وأفضل رد لهؤلاء الذين ينكرون حقنا – وأتمنى أنهم سيستيقظون يوما ما من أوهامهم ويقبلون يدنا الممدودة بكل صراحة للسلام, يتمثل بمواصلة تعزيز أورشليم القدس ودولة إسرائيل وبمواصلة إعمار يروشلايم دون توقف وفي كل مكان". وكانت العاصمة الاسرائيلية التاريخية خاضعة للاحتلال الأردني بين السنوات 1948 – 1967 بعد ما قامت به المملكة الاردنية ضداسرائيل وشعبها من التطهير العرقي والتطريد وتدمير المعابد والمقابر والبيوت وتدنيس المقدسات والمحاولات العروبية الفاشلة لطمس الهوية اليهودية عن يروشلايمنا.

תגובה אחת

  1. الى السيد رئيس الوزراء
    الى دوي الاختصاص بجوهر القومية اليهودية
    رؤيتي بالطفولة عشت لها لكي تتحقق
    رغم اضطهادي الممنهج على مدى 44 سنة و الى غاية يومه هدا
    اعطيت الكثير للشعب اليهودي اكثر مما اعطيت لنفسي
    اطروحتي الكونية لتحديد الهوية و التي مفادها بان الكود الوراثي لفصيلة الدم هو من يحدد هوية الانسان و ليس المعتقد او اللغة او اللون او الانتماء الجغرافي
    و هو ما يؤهلني للمطالبة بعرش اجدادي من الملك داوود على القدس بناء على علم الوراثة و علم الانساب
    احب من احب و كره من كره
    اتمنى من رئيس الوزراء ان ياخد باطروحتي لاسقاط الصراع العربي اليهودي المسيحي الفاريسي على اساس اننا اول الاجناس على البسيطة
    لكن لن تتحقق نبوئتي الا بالاحتجاجات السلمية و تجسيدها من طرف جميع الاجهزة السرية العالمية و مجلس الامن الدولي لفرض الامر الواقع
    و لكم فائق التقدير و النجاح في استتباب الامن و السعادة للاجيال القادمة و الصاعدة للشعب اليهودي اينما وجد ….******
    السيد داوودوحيد / اسفي / المغرب

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *