يحيي  أبناء الشعب الكردي الشقيق اليوم (الأثنين) الذكرى االسابعة والعشرون لمجزرة حلبجة الكوردية والتي وقعت ف يتاريخ 16.3.1988، بعد قصف مدينة حلبجة الكوردية بالأسلحة الكيميائية على يد النظام العراقي البعثي السابق بقيادة صدام حسين, خلال عمليته العنصرية لتطهير منطقة العراق من الشعوب غير العربية فيها، وراح ضحيتها 5500 شخص، أكثرهم من الشيوخ والأطفال والنساء.

فقد اعتادت العروبة الفاشية على ارتكاب مجازر جماعية ومذابح ضد الأبرياء والأطفال العزل، حيث يتّخذ القوميون العرب أشكالاً متعددة لتحقيق أهدافهم الامبريالية، فمن عمليات الاغتيال والتصفية الجسدية إلى المجازر والمذابح الجماعية التي باتت أوسمة تُعلّق على صدور القادة العرب وجنودهم.

قلوبنا وارواحنا معكم اليوم يا اهل كردستان الشرفاء.

d

2 תגובות

  1. عمليه الأنفال و ضرب الشعوب هيه أسلوب عرب و دين الإسلام من بدايتهما. كما أشرت بقرار الكريم صورة الأنفال.نفضت مرتين عبره تاريخ الإسلام تجاه الشعب الكردي.خزي و الحار للعرب و الاسلام

  2. ان عملية الانفال ظهرت الاقنعة الحقيقية لاسلام والعروبة وهمجيتهم تجاه كل من يخافهم في الراي والعقيدة والدين وحتى في المناقشات الحياتية اليومية العادية عندما تقموم بنقدهم في ابسط المواضيع يضعونك في خانة العدو

כתיבת תגובה

האימייל לא יוצג באתר. שדות החובה מסומנים *